بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله
تعريف القران الكريم
جواب أهل العلم والإيمان - رِسَالَةٌ جَوَابُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ أَنْ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ - مَسْأَلَةٌ : مَا وَرَدَ فِي فَضْلِ سُورَةِ الْإِخْلَاصِ وَسُورَةِ الزَّلْزَلَةِ وَسُورَةِ الْكَافِرُونَ - فَصْلٌ النَّاسُ فِي مَقَامِ حِكْمَةِ الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَصْنَافٍ
يَصِفُونَ اللَّهَ بِمَا لَمْ يَقُمْ بِهِ بَلْ بِمَا قَامَ بِغَيْرِهِ أَوْ بِمَا لَمْ يُوجَدْ وَيَقُولُونَ : هَذِهِ إضَافَاتٌ لَا صِفَاتٌ . . . وَقَالَتْ النَّصَارَى : عِيسَى كَلِمَةُ اللَّهِ وَكَلَامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ فَعِيسَى غَيْرُ مَخْلُوقٍ . . . وَقَالَتْ الصَّابِئَةُ والجهمية : عِيسَى كَلِمَةُ اللَّهِ وَهُوَ مَخْلُوقٌ وَالْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ فَهُوَ أَيْضًا مَخْلُوقٌ . . .
الفرقان بين الحق والباطل - رِسَالَةٌ الْفُرْقَانِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ - فَصْلٌ بُعِثَ النَّبِيُّ لِلتَّفْرِيقِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ
الْقُرْآنُ " أَسْمَاؤُهُ . . . لَفْظَ " الْفُرْقَانِ " الْمَقْصُودُ بِهِ فِي الْقُرْآنِ . . . وَالْمِيزَانُ تَفْسِيرُهُ . . .
مَجْمُوعُ فتاوى ابْنِ تيمية - التفسير - تَفْسِيرُ سُورَةِ الْإِخْلَاصِ - رِسَالَةٌ جَوَابُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ أَنْ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ - مَسْأَلَةٌ : مَا وَرَدَ فِي فَضْلِ سُورَةِ الْإِخْلَاصِ وَسُورَةِ الزَّلْزَلَةِ وَسُورَةِ الْكَافِرُونَ - فَصْلٌ النَّاسُ فِي مَقَامِ حِكْمَةِ الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَصْنَافٍ
يَصِفُونَ اللَّهَ بِمَا لَمْ يَقُمْ بِهِ بَلْ بِمَا قَامَ بِغَيْرِهِ أَوْ بِمَا لَمْ يُوجَدْ وَيَقُولُونَ : هَذِهِ إضَافَاتٌ لَا صِفَاتٌ . . . وَقَالَتْ النَّصَارَى : عِيسَى كَلِمَةُ اللَّهِ وَكَلَامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ فَعِيسَى غَيْرُ مَخْلُوقٍ . . . وَقَالَتْ الصَّابِئَةُ والجهمية : عِيسَى كَلِمَةُ اللَّهِ وَهُوَ مَخْلُوقٌ وَالْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ فَهُوَ أَيْضًا مَخْلُوقٌ . . .
مَجْمُوعُ فتاوى ابْنِ تيمية - التفسير - كِتَابُ مُقَدِّمَةِ التَّفْسِيرِ - رِسَالَةٌ الْفُرْقَانِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ - فَصْلٌ بُعِثَ النَّبِيُّ لِلتَّفْرِيقِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ
الْقُرْآنُ " أَسْمَاؤُهُ . . . لَفْظَ " الْفُرْقَانِ " الْمَقْصُودُ بِهِ فِي الْقُرْآنِ . . . وَالْمِيزَانُ تَفْسِيرُهُ . . .
[center]